مِنْ أيِّ إتجَاة فِيْ قَلبِيْ .... أشرَقتْ
صفحة 1 من اصل 1
مِنْ أيِّ إتجَاة فِيْ قَلبِيْ .... أشرَقتْ
السَّاعَةُ تُشيرْ الى الوَاحدَهْ جُنوناً
في مُنتصَفْ الوَجدْ
تِك ، تِك ، تِكْ
ناقُوسْ الهيَامْ دقَّ ، مُعلناً عَنْ عَبثيْ بِ
شريانُكَ مِنْ جدَيدْ !
- تستَكِينُ نَبَضَاتِ علَىْ حافَة الحُبَّ
وَ أرتديْ عَبَاءْة الغوَايَة بِ القُربْ مِنكْ
أعشَقْ الإختلافْ بِكَ ، وَ لكْ .. وَ الاعتلاءْ نحوَ ثَامنْ سمَاءْ
حاملةَ رايَاتْ عشقُكَ
أيا قَاطناً شمَالْ صَدريْ ، وَ مُجريْ دمَّاً في شريَانيْ
مِنْ أيْ أتجاه في قَلبيْ أشرٌَقتْ ، كُفراً
بِ المَغيبْْ !
وَ أيْ سلاحْ ذاك الذيْ غَزوتْ مملَكةْ أنوثَتِيْ المُقدسَّه بِهْ
لِ تحتلَّنيْ ، مالكَاً كُلَّ جُزءْ بِيْ
مُقيَّدة أنا بِ مُحرابُكَ عشقاً
واستعصاماً بِ رُوح الشهريَارْ المغروسَة فيْ وريدكْ
أسيرَة بينَ عينيكُ ، وشفتيكْ مسكوبَة كَ الخَمرْ بينهما ،
- آهْ لَوْ تعَلمْ ، كيفَ
حشُوتُ أضلُعيْ إنقيَاداً لَكْ ،
مُتسيَّدة كُل نقطَه يملُكُها جسدُكَ / لَحظهْ بِ لحظَه
اتنَاولكَ مُسكنَّا ، يفرغْ ذاكرتِ تماماً
الا مِنكْ ، وَ تساؤلاتْ
أخبرنيْ فَقطْ .. مِنْ أيْ إتجَاهْ فيْ قلبيْ أشرَقتْ
كُفراً بِ المغيبْ !
- يابعضاً مِنْ حَليبُ أمَّيْ
وَ شقَّا مِنْ ضلُع أعْوجُ ، أستقَامَ بِكْ
وَ مَاءْ أستوطَنْ عينيْ ، وَ جمرَه توَّسد ظَهر حَنينيْ ،
ونوراً أضاءَ عَتمتيْ ، وَ درباً أخترتُ الحبوَ فيه نحوَ المُثولْ فوَقْ
عَرشُ التَيمْ ..
أحتاجُ مساحاتْ كثيرَه من فرَاغْ ، أنفثُ فيهَا ما أنتَ بِ داخليْ وَ حُبَُ " الأنتَ " الذيْ
ملأنيْ ، وَ تمكَّنْ مَنْ تُمردّ عاصْ مُصلَّباً بِيْ
- يا أنَا ،
أحبُّكَ حبَّا لوْ عَلِمو بِه ، لَ طُويّ الدّهرْ فوقَ أساطِيرْ
العِشقْ
وَ تحنطَّتْ ألأسامِيْ انزوَاءاً خَلفيْ وَ انت !
Y تحياتي وأشواقيY
في مُنتصَفْ الوَجدْ
تِك ، تِك ، تِكْ
ناقُوسْ الهيَامْ دقَّ ، مُعلناً عَنْ عَبثيْ بِ
شريانُكَ مِنْ جدَيدْ !
- تستَكِينُ نَبَضَاتِ علَىْ حافَة الحُبَّ
وَ أرتديْ عَبَاءْة الغوَايَة بِ القُربْ مِنكْ
أعشَقْ الإختلافْ بِكَ ، وَ لكْ .. وَ الاعتلاءْ نحوَ ثَامنْ سمَاءْ
حاملةَ رايَاتْ عشقُكَ
أيا قَاطناً شمَالْ صَدريْ ، وَ مُجريْ دمَّاً في شريَانيْ
مِنْ أيْ أتجاه في قَلبيْ أشرٌَقتْ ، كُفراً
بِ المَغيبْْ !
وَ أيْ سلاحْ ذاك الذيْ غَزوتْ مملَكةْ أنوثَتِيْ المُقدسَّه بِهْ
لِ تحتلَّنيْ ، مالكَاً كُلَّ جُزءْ بِيْ
مُقيَّدة أنا بِ مُحرابُكَ عشقاً
واستعصاماً بِ رُوح الشهريَارْ المغروسَة فيْ وريدكْ
أسيرَة بينَ عينيكُ ، وشفتيكْ مسكوبَة كَ الخَمرْ بينهما ،
- آهْ لَوْ تعَلمْ ، كيفَ
حشُوتُ أضلُعيْ إنقيَاداً لَكْ ،
مُتسيَّدة كُل نقطَه يملُكُها جسدُكَ / لَحظهْ بِ لحظَه
اتنَاولكَ مُسكنَّا ، يفرغْ ذاكرتِ تماماً
الا مِنكْ ، وَ تساؤلاتْ
أخبرنيْ فَقطْ .. مِنْ أيْ إتجَاهْ فيْ قلبيْ أشرَقتْ
كُفراً بِ المغيبْ !
- يابعضاً مِنْ حَليبُ أمَّيْ
وَ شقَّا مِنْ ضلُع أعْوجُ ، أستقَامَ بِكْ
وَ مَاءْ أستوطَنْ عينيْ ، وَ جمرَه توَّسد ظَهر حَنينيْ ،
ونوراً أضاءَ عَتمتيْ ، وَ درباً أخترتُ الحبوَ فيه نحوَ المُثولْ فوَقْ
عَرشُ التَيمْ ..
أحتاجُ مساحاتْ كثيرَه من فرَاغْ ، أنفثُ فيهَا ما أنتَ بِ داخليْ وَ حُبَُ " الأنتَ " الذيْ
ملأنيْ ، وَ تمكَّنْ مَنْ تُمردّ عاصْ مُصلَّباً بِيْ
- يا أنَا ،
أحبُّكَ حبَّا لوْ عَلِمو بِه ، لَ طُويّ الدّهرْ فوقَ أساطِيرْ
العِشقْ
وَ تحنطَّتْ ألأسامِيْ انزوَاءاً خَلفيْ وَ انت !
Y تحياتي وأشواقيY
عطرالأحبه- المديرالعام
- عدد المساهمات : 147
تاريخ التسجيل : 28/11/2009
الموقع : لبيه يالحد الجنوبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى