الرئيسية
أحدث الصورالخشبيات زينة المنزل في خريف 2010
صفحة 1 من اصل 1
الخشبيات زينة المنزل في خريف 2010
من طرف شابع حنان الخميس ديسمبر 03, 2009 11:35 pm
الخشبيات زينة المنزل في خريف 2010
الخشبيات زينة المنزل في خريف 2008
مع بداية فصل الصيف يحدث التغير والتجديد على جميع مناحي الحياة ومن أهمها الديكور المنزلي والذي يشغل بال الكثير من الأشخاص سواء كانوا رجالا أم نساء.
فالانطباع الأولي الذي يأخذه هو طابع الفخامة المنسوج داخل الحداثة.
ومن ابرز ما يميز هذا الصف هو المزج مابين الكلاسيكية والحداثة فقد أصبح العديد من الأشخاص يبحثون على جعل منازلهم تخذ العديد من القوالب والأشكال المختلفة بحيث تكون كل غرفة من غرف المنزل تتميز بطابع معين فاذا كانت غرفة الجلوس حديثة وعصرية ترى أن غرفة استقبال الضيوف ذات طابع كلاسيكي قديم وهكذا، كما أن الوعي والانفتاح والتطور التكنولوجي أدى لجعل موضة العصر غير مطلوبة بكثرة لكن يكون الشخص يبحث عن ما يلبي له الراحة والهدوء والانسجام مع عائلته.
وادخال المواد الخشبية لبعض الزوايا في المنزل مستمرة حتى هذا الصف من فصل الشتاء فقد أصبح الكثير يقوم بالإكثار من القواطع الخشبية أو تلبيس الجدران بالخشب وذلك لما يعطيه لون الخشب من الاحساس بدفء الطبيعة وبساطتها في المنزل. فتلبس بعض الجدران بالخشب بدلا من دهنها إلى جانب الأسقف الخشبية المحتوية على الإضاءة الصغيرة(السبوت لايت) ستكسب منزلك الطابع الكلاسيكي الفخم.
أما الحداثة في الديكور غالبا ما تكون باختيار غرف الجلوس وغرف نوم الأطفال والتي يتم التفف بها فيمكنك اختيار قطع الأثاث المختلفة غريبة الشكل أو حديثة الشكل بالاضافة لاختيار القطع متعددة الاستخدام كأن تختاري الكنب الذي يمكن تحويله لسرير نوم يمكن استخدامه في حالات الطوارئ.
كما يمكنك الاعتماد على الاضاءة المتسللة للغرفة من خلال نافذة جانبية في غرف الجلوس ذات الطابع الكلاسيكي القديم ستمكنك من الاحساس بقدم الخامات المستخدمة. ووضع اللوحات الكبيرة الحجم التي تناسب هذا النوع من الديكور والاثاث. ان لمسة نشأت الخاصة تظهر من خلال الغرفة المتعددة الاستخدامات التي يصممها لتكون مناسبة كغرفة للقراءة او مناقشات العمل او غرفة للزوار. يضع اسلوبه الهندسي بتسلسل نظامي علمي. أما ألوانه الهادئة فتوحي بالسكينة في المكان وتمنحنا جواً من الاستقرار النفسي.
الوحدة والتناسب
لعمل تصميم داخلي ناجح لابد من توظيف مفاهيم معينة منها الوحدة والتناسب .
الوحدة: حسب تعريف ''الوحدة '' في التصميم فإنها تعني أن جميع الأجزاء في الغرفة (التصميم، الأثاث، المخطط اللوني والنقش في الأنسجة وتغطية الجدران) تم تنسيقها لصنع تأثير تناغمي ممتع جمالياً، يعمل بفعالية ويتناسق براحة مع بقية المنزل، الأجسام المتنوعة في الغرفة يجب أن تبدو في منزل واحده مع بعضها.
للحصول على '' الوحدة '' لا يعني أن جميع الألوان والنقش عليها أن تكون مماثلة أو تتناسق بشدة، أو أن كل قطع الأثاث عليها أن تكون من نفس الزمن أو الموديل ولكن تعني أن يحمل الفراغ العام إحساساً بالاستمرارية.
مثلاً : الغرف التي تحتاج أن توصل ببعضها البعض بصرياً تحتاج إلى ''الوحدة''، بعض النقاط المشتركة التي تحمل العين بنعومة من منطقة إلى منطقة أخرى، الجدران من الممكن أن تطلى بنفس اللون والأرضيات يمكن أن تكسى بنفس النوع من المواد، والنوافذ يمكن أن تغطى بنفس المعالجة.
المقياس والتناسب في عالم التصميم المقياس والتناسب متعلقان ببعضهما بشدة.
المقياس عموماً هو دلالة لحجم الأجسام وخصوصاً إذا كانت تتعلق ببعضها البعض أو بالأشخاص أو بالفراغ الذي تحتله.؟أما التناسب هو تعبير عن علاقة مقارنة بين جزء أو أجزاء مع الكل.
الأبواب الأكثـر سحرا
في عالم ديكورات المنزل، تنفرد الأبواب بفقرها بالبعد عن الجمال والديكور، إلا أنه من السهل أن نجعل هذه الأبواب تنطق سحرا وجاذبية، وذلك بلمسات فنية نضيفها على ألوانها فتزيدها بهاء ورونقاً.
وإليكم بعض من هذه اللمسات،الكفيلة بزيادة معرفتكم وإثرائها :
1 تستطيعون أن تختاروا ألوان طلاء الأبواب من نفس ألوان الجدران، فاللون الأبيض مثلا للأبواب والجدران يخلق جوا من الصفاء ويزيد من إنارة المنزل .
2 من الممكن إختيار ألوان الأبواب من نفس ألوان الجدران، على أن تكون درجة لون الباب أغمق، وخاصة في مداخل المنزل والأبواب الموجودة على الممرات كالبني الفاتح للجدار مع البني الغامق للباب .
3 يمكن جمع لونين متناقضين في الباب الواحد،الأمر الذي يبعث الحيوية في هذا الباب، بنتيجة تناغم اللونين، فاللون الرصاصي مع اللون الزهري يخلقان لوحة فنية على صفحة الباب .
4 تزداد جمالية الباب باختيار الإكسسوارات المخصصة للأبواب من الأقفال والمسكات... حيث تتعدد أشكالها وأنواعها ويكاد يكون البعض منها تحفا فنية رائعة الجمال.
إضافة الأشكال الهندسية والديكورات والألوان والإكسسوارات على الأبواب تكسبها التميز والتألق في عالم الديكور وتخرجها من دائرة الرتابة.
الخشبيات زينة المنزل في خريف 2008
مع بداية فصل الصيف يحدث التغير والتجديد على جميع مناحي الحياة ومن أهمها الديكور المنزلي والذي يشغل بال الكثير من الأشخاص سواء كانوا رجالا أم نساء.
فالانطباع الأولي الذي يأخذه هو طابع الفخامة المنسوج داخل الحداثة.
ومن ابرز ما يميز هذا الصف هو المزج مابين الكلاسيكية والحداثة فقد أصبح العديد من الأشخاص يبحثون على جعل منازلهم تخذ العديد من القوالب والأشكال المختلفة بحيث تكون كل غرفة من غرف المنزل تتميز بطابع معين فاذا كانت غرفة الجلوس حديثة وعصرية ترى أن غرفة استقبال الضيوف ذات طابع كلاسيكي قديم وهكذا، كما أن الوعي والانفتاح والتطور التكنولوجي أدى لجعل موضة العصر غير مطلوبة بكثرة لكن يكون الشخص يبحث عن ما يلبي له الراحة والهدوء والانسجام مع عائلته.
وادخال المواد الخشبية لبعض الزوايا في المنزل مستمرة حتى هذا الصف من فصل الشتاء فقد أصبح الكثير يقوم بالإكثار من القواطع الخشبية أو تلبيس الجدران بالخشب وذلك لما يعطيه لون الخشب من الاحساس بدفء الطبيعة وبساطتها في المنزل. فتلبس بعض الجدران بالخشب بدلا من دهنها إلى جانب الأسقف الخشبية المحتوية على الإضاءة الصغيرة(السبوت لايت) ستكسب منزلك الطابع الكلاسيكي الفخم.
أما الحداثة في الديكور غالبا ما تكون باختيار غرف الجلوس وغرف نوم الأطفال والتي يتم التفف بها فيمكنك اختيار قطع الأثاث المختلفة غريبة الشكل أو حديثة الشكل بالاضافة لاختيار القطع متعددة الاستخدام كأن تختاري الكنب الذي يمكن تحويله لسرير نوم يمكن استخدامه في حالات الطوارئ.
كما يمكنك الاعتماد على الاضاءة المتسللة للغرفة من خلال نافذة جانبية في غرف الجلوس ذات الطابع الكلاسيكي القديم ستمكنك من الاحساس بقدم الخامات المستخدمة. ووضع اللوحات الكبيرة الحجم التي تناسب هذا النوع من الديكور والاثاث. ان لمسة نشأت الخاصة تظهر من خلال الغرفة المتعددة الاستخدامات التي يصممها لتكون مناسبة كغرفة للقراءة او مناقشات العمل او غرفة للزوار. يضع اسلوبه الهندسي بتسلسل نظامي علمي. أما ألوانه الهادئة فتوحي بالسكينة في المكان وتمنحنا جواً من الاستقرار النفسي.
الوحدة والتناسب
لعمل تصميم داخلي ناجح لابد من توظيف مفاهيم معينة منها الوحدة والتناسب .
الوحدة: حسب تعريف ''الوحدة '' في التصميم فإنها تعني أن جميع الأجزاء في الغرفة (التصميم، الأثاث، المخطط اللوني والنقش في الأنسجة وتغطية الجدران) تم تنسيقها لصنع تأثير تناغمي ممتع جمالياً، يعمل بفعالية ويتناسق براحة مع بقية المنزل، الأجسام المتنوعة في الغرفة يجب أن تبدو في منزل واحده مع بعضها.
للحصول على '' الوحدة '' لا يعني أن جميع الألوان والنقش عليها أن تكون مماثلة أو تتناسق بشدة، أو أن كل قطع الأثاث عليها أن تكون من نفس الزمن أو الموديل ولكن تعني أن يحمل الفراغ العام إحساساً بالاستمرارية.
مثلاً : الغرف التي تحتاج أن توصل ببعضها البعض بصرياً تحتاج إلى ''الوحدة''، بعض النقاط المشتركة التي تحمل العين بنعومة من منطقة إلى منطقة أخرى، الجدران من الممكن أن تطلى بنفس اللون والأرضيات يمكن أن تكسى بنفس النوع من المواد، والنوافذ يمكن أن تغطى بنفس المعالجة.
المقياس والتناسب في عالم التصميم المقياس والتناسب متعلقان ببعضهما بشدة.
المقياس عموماً هو دلالة لحجم الأجسام وخصوصاً إذا كانت تتعلق ببعضها البعض أو بالأشخاص أو بالفراغ الذي تحتله.؟أما التناسب هو تعبير عن علاقة مقارنة بين جزء أو أجزاء مع الكل.
الأبواب الأكثـر سحرا
في عالم ديكورات المنزل، تنفرد الأبواب بفقرها بالبعد عن الجمال والديكور، إلا أنه من السهل أن نجعل هذه الأبواب تنطق سحرا وجاذبية، وذلك بلمسات فنية نضيفها على ألوانها فتزيدها بهاء ورونقاً.
وإليكم بعض من هذه اللمسات،الكفيلة بزيادة معرفتكم وإثرائها :
1 تستطيعون أن تختاروا ألوان طلاء الأبواب من نفس ألوان الجدران، فاللون الأبيض مثلا للأبواب والجدران يخلق جوا من الصفاء ويزيد من إنارة المنزل .
2 من الممكن إختيار ألوان الأبواب من نفس ألوان الجدران، على أن تكون درجة لون الباب أغمق، وخاصة في مداخل المنزل والأبواب الموجودة على الممرات كالبني الفاتح للجدار مع البني الغامق للباب .
3 يمكن جمع لونين متناقضين في الباب الواحد،الأمر الذي يبعث الحيوية في هذا الباب، بنتيجة تناغم اللونين، فاللون الرصاصي مع اللون الزهري يخلقان لوحة فنية على صفحة الباب .
4 تزداد جمالية الباب باختيار الإكسسوارات المخصصة للأبواب من الأقفال والمسكات... حيث تتعدد أشكالها وأنواعها ويكاد يكون البعض منها تحفا فنية رائعة الجمال.
إضافة الأشكال الهندسية والديكورات والألوان والإكسسوارات على الأبواب تكسبها التميز والتألق في عالم الديكور وتخرجها من دائرة الرتابة.
شابع حنان- مشرف عام
- عدد المساهمات : 92
تاريخ التسجيل : 29/11/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى